بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد اليكم اخوتى هده المعلومة النادرة ................. يقول المؤرخ ان فرنسا لما ارادة احتلال الجزائر لا حطت ان اسهل مدخل للانزال هو شاطئ مرسى الزيتون سنة 1829 كانت هناك سفينة استطلاع تقدمت نحو الشاطئ فى رايكم مادا حدث...........فى الجبل المقابل هناك كانت قبيلة تسكن هناك تسمى توتوش ومازلت الى يومنا هدا المهم انهم كانو يعتمدون فى حياتهم على الزراعة وتربية المواشى وفى دالك اليوم بالطبط كان المجاهد العطيم ....مسعود بلغريزة....يرعى المعز فلاحط وجود سفينة تقترب من الشاطئ فاخد البندقية شحنها وما ان طهر اول شخص فى مقدمت السفينة حتى اطلق عليه النار وارداه قتيلا وبدون علمه فقد قتل جنرال فرنسى كبير ومعروف وبقدرة قادر لما اطلق النار تفرقت القطيع وسط الغابة فصارة تهتز فطن المستعمر انها اشارة لمجاهدين اخرون يتقدمون اليهم ففرو تم بعد دلك بسنتين غيرة الخطة ودخلت من شاطئ سيدى فرج ووو ............. للمعلومة فان القصة حقيقية والبندقية مازالت الى يومنا هدا فى متحف المجاهد.......ج شويط