كانت احدى الفتيات المسيحيات تحب شابا مسلما و هو يبادلها الشعور نفسه فأراد الزواج بها الا أن الامام رفض زواج المسلم بغير المسلمة ,كما أن أهل الفتاة كذلك رفضوا هذا الزواج .
افترقا الشاب و الشابة عن بعضهما لعدة سنين لكن المحبة التي بينهما بقيت وأراد الشاب الزواج بأي طريقة فذهب الى القس وأعلن مسيحيته , والأسوء أنه فور خروجه من الكنيسة توفى اثر حا دث مرور، و في الوقت نفسه ذهبت الفتاة عند الامام لاعلان اسلامها حتى تتمكن من الزواج وفق الدين الاسلامي.. فقيل لها أن الشاب الذي تبحث عنه توفي وهو يدين المسيحية , فلم تتحمل ذلك و سقطت حيث لفظت أنفاسها الأخيرة وهي تدين الاسلام
""" العبرة هي أن القدر هو الذي يتحكم لذلك لايجب أن نتحدى القضاء و القدر ونقوم بافعال يمكن أن تفقدنا أكبر نعمة وهي الاسلام