اد لم تفعلوا هدا او اد قمتم بهدا سوف تضربون تعاقبون و ستموتون
هده الكلمات لم نسمعها في معسكر للجيش او في ساحة قتال
بل في مدارسنا لغة الضرب و التهديد و الوعيد
المدرسة الجزائرية متخلفة في اطاراتها اساتدتها طلابها
في رايي و مع كل ا لاحترام ان السبب الرئيس في تخلفها الاستاد خاصة في مرحلة الابتدائي و المتوسط
لا يفهمون الا لغة الضرب ليس لهم ثقافة الحوار و كسب التلميد مهما كانت طبقته
كلنا مررنا على تلك المرحلة من منا لم يتمنى موت الاستاد الفلاني او ان تتهدم المدرسة فقط لننجو من العقاب
و مازادنا عقابهم و شرهم الا كرها للدراسة
هل من المعقول ان يضع استاد مستوى تفكيره لتلميد مراهق او طفل في مرحلة الابتدائي عجيب كيف سينشا لدينا
مجتمع سليم
يا اساتدة تدكروا انه سياتي اليوم و تخضعون لحكم طلابكم
مع كل الاحترام و التقدير لمجهوداتكم
[فراشة الامل لعودة الامل