حقيقة إن الفراعنة في هذه المباراة كانوا تائهين ولولا تسرع الروانديين لحلت بهم الكارثة
الا أن اللاعب رقم 12 في صفوف الفراعنة صنع المفاجعة للروانديين بتسجيله لهدف من ضربة جزاء
وآخر في الوقت بدل بدل بدل...... الضائع
بعد هذا يحق لسعدان أن يطمح للفوز في القاهرة لقطع الشك باليقين وليسكت أفواه كل الاعلاميين المصريين اللذين صدعوا رؤوسنا بارائهم غير الرياضية عبر كافة قنواتهم الفضائية
نقول لهم المنطق يقول هذا العام التاهل من نصيب الجزائر فاقبلوا الواقع واعملوا للمستقبل
وهذه هدية لمنتخب الخضر